يأتي يومٌ نصيح فيه بأسمائنا في العلن يا هشام…
“فكّري بشكل جاد، وأنا ممكن أقدملك إغراءات جيدة”. جملة قصيرة تبعها وجهٌ مبتسم. كان هذا جواب الصحافي المصري هشام علّام العام الماضي حين قلتُ له إنني لن أكون في بيروت خلال زيارته لها وإنني مسافرة. قد لا يحمل ردّه أي معنى أو إثبات على أي شيء. قد لا تكون الـ”كيفك يا نسويّة؟” التي أرسلها…