وداعاً شيرين أبو عاقلة
وداعاً يا بطلة سحر مندور شيرين هادئة مهما ارتفع ضجيج الظلم حولها، تنقل هدوءها لنا، نحن الجالسات خلف الشاشة، في مستهل عشرينياتنا، دماؤنا تنبض في عروقنا على إيقاع الإنتفاضة الثانية. شيرين ثابتة، لا تهتف في رسائلها ولا تهادن، معادلة رائعة، فهي تخبرنا عبر أدائها أن الحقيقة جلية كالشمس، الظلم واضح كالدم، يحق لمن شاء…