صراعات صغيرتي الكبيرة

كنت في التاسعة والعشرين من عمري وحاملاً بطفلي الأول. عندما علمت أنني حامل ببنت لم أستطع تفسير مزيج المشاعر المتناقضة ما بين الحب والقلق. أدرك الآن بعد أحد عشر عاماً أنني رأيت في صغيرتي ماضي وحاضري ومستقبلي. كيف أحمي شعلتها من عالم ينظر إلى النساء المفعمات بالحيوية على أنهنّ “أكثر من اللازم”؟ كيف يمكنني مساعدتها…